في مفاجأة ربما تطيح بوزير خارجية النظام الإيراني محمد جواد ظريف، كشف محمد حسين رستمي، مدير «مركز المقاومة الإلكترونية» التابع لـ «مقر عمّاريون الإستراتيجي لمكافحة الحرب الناعمة الموجهة ضد إيران»، أن زوجة ظريف الثانية وتدعى «آفرين جيت ساز» متهمة بالتجسس لصالح الغرب.
ونقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية عن مصادر إيرانية أن محمد رستمي وصف هذه المفاجأة بأنها بمثابة «زلزال سياسي» سيضع مستقبل الوزير الإيراني على المحك خلال المرحلة القادمة. وأكد أن الزوجة السرية لظريف ثبت جرمها من قبل السلطات الرسمية.
وخاطب رستمي ظريف بقوله «أيها السيد ظريف..هل تعرف أن تيار نفوذ الأجانب وصل إلى فراشك؟». وأضاف «حسب وثائق رسمية ومكتوبة من قبل أصدقاء تكشف أن زوجتُك الثانية آفرين جيت ساز تعمل جاسوسة للأجانب».
وكانت «آفرين جيت ساز» صحفية في جريدة «إيران» التابعة لحكومة الرئيس حسن روحاني وتم اعتقالها قبل أشهر من قبل السلطات الأمنية والقضائية بتهمة التورّط مع ثلاثة من الصحفيين في الملف المسمى بـ «النفوذ» بعدما رفع المرشد علي خامنئي شعار مواجهة نفوذ الغرب وأمريكا في إيران. وهذه أول مرة يعلن بأن هناك زوجة ثانية لظريف وهي آفرين ساز. وقد تساءل بعض المتابعين لحساب رجل الأمن الإيراني رستمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن مصدر المعلومة، وإلى أي مدى هي موثّقة؟ فأجابهم بـ «نعم» ثم قال «عندما يتم رفع دعوى ضدي أو يتم نفي الادّعاء حينها سأقوم بنشر الوثائق».
ونقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية عن مصادر إيرانية أن محمد رستمي وصف هذه المفاجأة بأنها بمثابة «زلزال سياسي» سيضع مستقبل الوزير الإيراني على المحك خلال المرحلة القادمة. وأكد أن الزوجة السرية لظريف ثبت جرمها من قبل السلطات الرسمية.
وخاطب رستمي ظريف بقوله «أيها السيد ظريف..هل تعرف أن تيار نفوذ الأجانب وصل إلى فراشك؟». وأضاف «حسب وثائق رسمية ومكتوبة من قبل أصدقاء تكشف أن زوجتُك الثانية آفرين جيت ساز تعمل جاسوسة للأجانب».
وكانت «آفرين جيت ساز» صحفية في جريدة «إيران» التابعة لحكومة الرئيس حسن روحاني وتم اعتقالها قبل أشهر من قبل السلطات الأمنية والقضائية بتهمة التورّط مع ثلاثة من الصحفيين في الملف المسمى بـ «النفوذ» بعدما رفع المرشد علي خامنئي شعار مواجهة نفوذ الغرب وأمريكا في إيران. وهذه أول مرة يعلن بأن هناك زوجة ثانية لظريف وهي آفرين ساز. وقد تساءل بعض المتابعين لحساب رجل الأمن الإيراني رستمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن مصدر المعلومة، وإلى أي مدى هي موثّقة؟ فأجابهم بـ «نعم» ثم قال «عندما يتم رفع دعوى ضدي أو يتم نفي الادّعاء حينها سأقوم بنشر الوثائق».